يا طائر الأشواق بلّغ رسائلي ,,,,,,,, واسموا بها العلياء تحتَ سما كـا
قل للذي أخذ الفؤاد مقولةً ,,,,,,,, مـاذا أصابـك ومـا الـذي أشقاكـا
أتريدُ أن تبقى ذليلاً معذباً ,,,,,,,, تحت الذي با النـار أحـرق فـا كـا
قلي بربك ما الذي ترضى به ,,,,,,,, فا الـروحُ ملكـك والفـؤادُ فداكـا
أفكلما أسعى لوصلك قلت لي ,,,,,,,, كتب النصيـبُ بقسمتـي لسواكـا
إنّْ النصيب ونبض قلبك واحدٌُ ,,,,,,,, فإن اقتنعت تـراهُ طـوع يداكـا
أو بعد ما صوبت رمحك قبلتي ,,,,,,,, وجعلت قلبي هائمـاً بهـوا كـا
وتركتَ جرحاً في فؤادي دامياً ,,,,,,,, أتريـدُ منـهُ الآن أن ينسـآ كـا
فا الموتُ أهونُ من فراقك لحظةً ,,,,,,,, والعيشُ دونـك كلـهُ أشواكـا
والعمرُ بعدكَ ذاهبٌُ ولإن بقى ,,,,,,,, حتماً سيبقى يهيمُ فـي ذكـرا كـا
أقسمتُ با القرآن أنّ حبّك داخلي ,,,,,,,, يسري كما تسري الدماء بيدا كا
فبهاء وجهك مثل شمسٍ أشرقتْ ,,,,,,,, سبحان من با السين قد سماكا
وحياةُ وجهك لا أحبُ سواكا ,,,,,,,, حتى أمـوت ولا أخـون هـوا كـا
يابدرُ تمم با الجمالِ مبرقعاً ،،،،،،،، كلُ القلـوبِ تسيـرُ تحـت لواكـا
أنت الذي فقت الجمـال لطافـةً ,,,,,,,, واللهُ رب العالميـن حبـا كـا
قل للذي أخذ الفؤاد مقولةً ,,,,,,,, مـاذا أصابـك ومـا الـذي أشقاكـا
أتريدُ أن تبقى ذليلاً معذباً ,,,,,,,, تحت الذي با النـار أحـرق فـا كـا
قلي بربك ما الذي ترضى به ,,,,,,,, فا الـروحُ ملكـك والفـؤادُ فداكـا
أفكلما أسعى لوصلك قلت لي ,,,,,,,, كتب النصيـبُ بقسمتـي لسواكـا
إنّْ النصيب ونبض قلبك واحدٌُ ,,,,,,,, فإن اقتنعت تـراهُ طـوع يداكـا
أو بعد ما صوبت رمحك قبلتي ,,,,,,,, وجعلت قلبي هائمـاً بهـوا كـا
وتركتَ جرحاً في فؤادي دامياً ,,,,,,,, أتريـدُ منـهُ الآن أن ينسـآ كـا
فا الموتُ أهونُ من فراقك لحظةً ,,,,,,,, والعيشُ دونـك كلـهُ أشواكـا
والعمرُ بعدكَ ذاهبٌُ ولإن بقى ,,,,,,,, حتماً سيبقى يهيمُ فـي ذكـرا كـا
أقسمتُ با القرآن أنّ حبّك داخلي ,,,,,,,, يسري كما تسري الدماء بيدا كا
فبهاء وجهك مثل شمسٍ أشرقتْ ,,,,,,,, سبحان من با السين قد سماكا
وحياةُ وجهك لا أحبُ سواكا ,,,,,,,, حتى أمـوت ولا أخـون هـوا كـا
يابدرُ تمم با الجمالِ مبرقعاً ،،،،،،،، كلُ القلـوبِ تسيـرُ تحـت لواكـا
أنت الذي فقت الجمـال لطافـةً ,,,,,,,, واللهُ رب العالميـن حبـا كـا